الفيسبوك تدافع عن نفسها ضد مزاعم السيطرة على تقديم الأخبار

وزعت منظمة الفيسبوك ترتيب من تقارير تتضمن المبادئ التوجيهية الموظفين نشر استغرق بعد من قبل المنظمة في تحديد الموضوعات التي يجب أن تظهر لعملائها أكثر من 1.6 مليار، وتحت إشراف وزارة نقاط مائلة تميل المواضيع داخل الموقع.وصول الفيسبوك لهذه المحفوظات تحمي نفسها ضد المعرض المزاعم التي تواجه المنظمة حول السيطرة على المتهدمة من النقاط مائلة لإظهار بعض المقدمات السياسية دونا عن الآخرين.وزعت موقع جزمودو التقرير الذي استشهد وهو عامل سابق من الفيسبوك قوله إن استراتيجية المادة رصد المنظمة لا تسمح يدل بعض الأخبار على المتهدمة، والأخبار لا سيما المتعلقة  والحكومة صيانة المباني المسؤولين، على سبيل المثال، ميت رومني، المرشح الجمهوري السابق المنافس للإدارة الأميركية. وتضمن التقرير أن القائمين على الأخبار المنظمة حصلت الاتجاهات لإخلاء ويهربوا كل شيء مع تحديد طريقة السياسي لوسائل الإعلام المعتدل، على وسائل الإعلام أكثر التقليدية الأخرى أشبه صحيفة نيويورك تايمز، وول ستريت جورنال.ونفت الفيسبوك الأخبار قبل اختار عملاء كما أشار معينة أنماط التنمية السياسية، وإظهار تقرير يتألف من 28 صفحة أن اختيار الأخبار الرائجة هو جهد منسق بين الحسابات الحسابية ومجموعة من المحررين. وقالت المنظمة في إدخال بلوق وزعت الخميس، أن قواعد النشر تثبت وجود ترتيب يركز الاختيار تعديل والتي ستقرر المواد الأكثر حيوية، مع إيلاء اهتماما كبيرا لالأيديولوجية. أكد الفيسبوك أنه لا يأخذ بعين الاعتبار القهر أي مصدر الأخبار  مع مراعاة إدخال السياسي.تظهر محفوظات أن الحسابات المنتج المسؤول عن الاعتراف المواد الرائجة ووفقا إعادة صياغة نشرت على الصفحات الرئيسية لتجمع وسائل الإعلام الحقيقية، بما في ذلك شبكة سي وفوكس نيوز وصحيفة نيويورك تايمز. ومع ذلك، هذه الموضوعات التي تم اختيارها تلقائيا، ثم ينتقل إلى مجموعة من المحررين الذين يحتاجون لإظهار عملاء بغض النظر عن ما إذا كان البديل، ولكن يقول المنظمة أنه لا يسمح محرريها للعمل فقط داخل الخبراء والضوابط غير متحيزة، كما أنها لم تسجل تقول كان هناك أي حال من الأحوال أنها لم المحررين الميل السياسي في تحديد أنباء المعروضة.